هاااام
مؤتمر صحفي بمحافظة #الحديدة لاستعراض الوضع الإنساني جراء خروق تحالف العدوان والمرتزقة لاتفاق السويد طوال عام كامل
تكتل الأحزاب السياسية المناهضة للعدوان: كان من المفترض أن يكون اتفاق السويد هو النقطة الأولى لخطوات إعادة الثقة والحد من المعاناة الإنسانية التي يعيشها أبناء الحديدة واليمن
تكتل الأحزاب السياسية المناهضة للعدوان يحمل قوى العدوان المسؤولية الكاملة لأي تصعيد قد يؤثر على سلامة وأمن الملاحة الدولية في البحر الأحمر
تكتل الأحزاب الساسية المناهضة للعدوان: لعبت الأمم المتحدة دورا هاما في إعطاء قوى العدوان المبررات الكافية والتغطية السياسية والتنصل وتعطيل اتفاق السويد
رئيس الفريق الوطني في لجنة التنسيق وإعادة الانتشار اللواء علي الموشكي: استطعنا انتزاع وثيقة وطنية لتأسيس العملية السلمية في اليمن إذا صدقت قوى العدوان في نيتها للسلام
الموشكي للمسيرة: لم تقدم دول العدوان أي شي لاتفاق السويد منذ التوقيع عليه وحتى الأمم المتحدة لم تحرك ساكنا ولم تفِ بالتزاماتها
الموشكي للمسيرة: فريق التفتيش الأممي رحل بين ليلة وضحاها أثناء المفاوضات وعند سؤالهم عن السبب برروا ذلك باعتراض الإمارات على هذه الخطوة
الموشكي للمسيرة: لم يستطع اتفاق السويد أن يقدم أي شيء لمدينة الدريهمي المحاصرة منذ عام ونصف برغم أن الاتفاق كان إنسانيا بالضرورة
الموشكي للمسيرة: لم يقدم الوفد الأممي ولجنة الصليب الأحمر المساعدات لأبناء الدريهمي عندما تمكنوا من الدخول للمدينة مؤخرا، بل عرضوا عليهم النزوح من منازلهم وترك ممتلكاتهم
الموشكي للمسيرة: قدمنا تنازلات وخطوات أحادية الجانب في اتفاق السويد من موقع القوة سعيا لتجنيب أبناء الحديدة المعاناة ورفع الظلم والحصار عنهم