(( أسلام العرب على كيفية اليهودية )) بقلم / أفراح الحمزي

بقلم / أفراح الحمزي

تفجير في المساجد والشوارع والاحياء والاماكن المقدسة وابادة الأسلام المتطرف ….. الذبح والسحل وتاييد اليهود على الاخوة محاربة الأسلام المتطرف ……… العمالة وبيع للاوطان وتجار الحروب والارتزاق والشحاته والكيد والتحريض بين العرب والمسلمين لمحاربة الإسلام المتطرف …… التسيس كاالانعام واعظم من البهائم لمحاربة الإسلام المتطرف ….. القتل الجماعي وزرع الارهاب والخوف بين العالم لمحاربة الأسلام المتطرف ….. الدعم اللوجستي والسياسي والعسكري والنفسي والاعلامي وفي كل المجالات لمحاربة إلا سلام المتطرف ….. الاستعمار والابادة للشعوب ونهب خيرته وخاصة الدول النامية تحت محاربة الأسلام المتطرف …….. تحالف العالم وخاصة الدول الغنية بذهب الاسود لمحاربة الأسلام المتطرف والمجوسي…… ففي الاخير وفي نهاية المشهد تنال اسرائيل غايتها من العالم وعامة والعرب خاصة في قناعتها وراحتها من مواقف العرب وتاييدهم ان اسرإئيل لم تعد عدوه لهم بل حليف وصديق وسند لهم في محاربتهم لما اسمته الأسلام المتطرف اي المجوسي لكن العالم العربي لم يعي ان اسرائيل لا تحارب ايران او الحوثي او دولة معاديه لها بل تحارب الثورة إلا سلامية الايرانية التي تهب رياحها على العالم الاسلامي المزيف وخاصة الى بيت الحرم ومعقل منتجة الارهاب الفكري من ال سعود ومذاهب الوهابية اي أسلام على الكيفية اليهودية والتي تشكل خطر على المشروع الصهيونيه الماسونية الاسرائيلية اليهودية الامريكية السعودية الدعشية الإرهابية والتي هي صناعتهم الداعمة والضاربة على الأسلام الحقيقي في المنطقة بشكل خاص والعالم بشكل عام . فالاحداث تبشر بهبة حرب عالمية ضد الثورة إلاسلامية تحت ذريعة محاربة إلا رهاب . وللاسف العرب والعالم الاسلامي من اعطي تلك الاشارة لليهود في التحرك والعمل.على ذلك وتحت غطاء اممي لاتمام مشروعهم وراحة اسرائيل منهم خير دليل على ذلك لكنهم وااااااهمون في ذلك لانهم لا يعلمون ان الله يحق الحق ولو بعد حين وان الخير والنصر للمستضعفين في ارضه وانه مخلف ووارث ارضه لعباده الصادقين واليمن يعتبر الشوكه التي مزالت في حلوق اليهود وعملائهم لن تزول وانها من سوف تجر القديم والجديد وتعيد الأسلام وجه الحقيقي ولو كره الكافرون . لان بكل بساطة من ارض الايمان والحكمة تنطفئ نار الفتنة التي اشعلتها امريكا واسرائيل وعملائهم وخير دليل ما يجري من ارض الايمان من دحر لكل العملاء والغزاة وباذن لله تهب رياح النصر حتي مغارب الارض ومشارقها لانه وعدا من الله كما اخبرنا سيد الخلق ان منها يبعث الله النصر على ايادي احفاد عليا والحسين عليهما السلام والصلاة وتجديد للامة الاسلامية سيرتها ومنهجها ومنها ينبعث نفس الرحمان وموعدنا باذن لله تعالي لقريب بنصر المبين .

مقالات ذات صلة