تأملوا الفارق الكبير بين قيادة تحمي بلدها وشعبها وبين قيادة تبيعه للعدو بثمن بخس.
✍بقلم/ابراهيم تويمه
مقلات / 27/فبراير / تهامة نيوز : خيانة عظمى
تأملات الزمن بين الماضي والحالي في تأريخ اليمن. من يمسك زمام الدولة والحكم فيها ويتأمر عليها مع دولة اجنبية بتدمير دفاعاتها ومقدراتها ومن يمسك زمام الدولة ويدافع عنها وعن سيادتها بل ويطور السلاح لدفاع عنها. وعن مقدراتها هنا الفرق كبير
تأملومعي دور الخائن علي عبدالله صالح واقاربة في خيانة اليمن وسيادته وتدمير مقدراته وعمالتهم للأمريكي. واتضحة زيف واكاذيب شعاراتهم المزيفة التي كانوا يتغنوا بها لزمن طويل اين الوطنية التي كانوا يدعونها
عفاش الذي حكم ثلاث وثلاثين عام ولقب بالزعيم ويخون ويبيع وطنه لدولة اجنبية بتدمير الدفاعات الجوية اليمنية خيانة وطن عظما لن تجدها الافي اليمن وفي عهدالعفافيش. جريمة كبرى بحق الشعب اليمني
وماتم الكشف عنه اليوم في الصفقة التي تمت بين الامريكان والخائن علي عبدالله صالح في عام 2004م والتي تم فيها تدمير 1263صاروخ و103بطارية. و52قبصة
والتي اشرف على التدمير الخائن عمار محمدعبدالله صالح.
وضباط ومسؤولين أمريكيين
بمساعدة شركة رونكو الامريكية المتخصصة في التعامل مع المتفجرات.
خيانة وطن لاتغفر
وهكذا زين لهم الشيطان سوء اعمالهم مادفعهم الى الخيانة والعمالة والخزي والعار الأبدي واللعنة الأبدية على رؤوس الأشهاد فأحبط الله عملهم الشيطاني وكيدهم إن كيدالشيطان كان ضعيفا
وأسفااااه على شعب كان يحترمه ولم يتوقع خيانته وتأمره ربما أن صالح عفاش كان أذكى العملاء والخونة حيث إستطاع إخفاء عمالته لفترة أطول ممن سواه
منذزمن طويل
لكنه لم يدرك إن الخيانة غير قادرة على إخفاء نفسها إلى الأبد فما يخفيه العميل ينشره ربه ولو بعد حين والخاتمة إن لم تكن اسوأ وقد قالها بنفسه في خطاب سابق معلقآ على وصيفه الدنبوع أن العميل لايمكن أن يصبح زعيمآ فكيف نسي ماقال
الفرق كبير تأملواليوم ومايتحقق في الصناعات اليمنيه والدفاعات الجوية وغيرها من مجالات التصنيع والتسليح والتطوير وبأيادي يمنيه. في ظل قيادة حكيمة لدفاع عن اليمن وسيادت اليمن ومقدراته الفرق الكبير بين من يحمي ويصون بلده وشعبه وبين من يبيعه للعدو مقابل حفنة من المال المدنس
#مؤامرة_تدمير_الدفاعات_الجويةاليمنية