استفيدوا من إدانة الإمم المتحدة ولأنها كما هي العادة لم تحدد الطرف الذي ارتكب المجزرة قوموا بتوجيه الخبر بالشكل الذي يوحي للقارئ أن الإدانة موجهة لتحالف العدوان كونه من ارتكب الجريمة.

وفي نفس الوقت أكدوا أن هذه الإدانة ليست كافية وغير مقنعة وجاءت خجولة بحسب مراقبون وبحسب كذا وكذا وانتم اخبر

مقالات ذات صلة