
“رساله إلى الشاد المعتوه ترامب
بقلم عبدالقادر المنصوب*
أقرأ تاريخ اليمن إن لم تكن تعرفه، أو أسال اليهود أو اذنابك من العربان المنبطحون، الأهم من يذكر اليمن منكم علية الاغتسال سبعا، لا اريد اقول أحداهما بالتراب لأن التراب أطهر منكم أنت وأذنابك المعتربون، بدون عفواً اقصد العربان، فاليمن قبل ذكرها عليهم التطهر جسدياً وعقليا،
أيها الشاد المعتوه ترامب
اليمن مقبرة الغزاة، وقد دسنا هيبة أمريكا تحت أقدامنا، وأغرقنا جبروتها في بحارنا، وإذا أردتم المواجهة برأ فهذا ما نتمناه، لن نركع لأحد نحن قوم نعشق الشهاده كما تعشقون انتم الحياة، ونرجوا من الله مالا ترجون فإن اردتموها فنحن لها، ولن تطأ اقدامكم ارضنا ولن تكون سكنا لغيرنا، وساكرر لك ماقاله سماحة السيد الشهيد حسن نصر الله : نحن ابناء من قال أبالموت تهددني يابن الطلقاء، إن الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة، وساكرر لكم ماقاله سيدي وقائدي السيد(عبدالملك بن بدر الدين الحوثي)رضوان الله عليه والله لو أن نتحول إلى ذرات تبعثر في الهواء
أشرف لدينا،وأحب الينا، وأرغب الينا، من أن نستسلم لكل اولئك الأنذال، المجرمين،المفسدين في الأرض،الطواغيت،المتكبرين.
وأنتم أيها المعتوه ترامب المجرمين والمفسدين والطواغيت المتكبرين.
ونعي جيداً ما تفكرون به،ودور اذنابكم بن سلمان وبن زايد وغيرهم، والقاءات والمخططات ودور أذناب اذنابكم حريم الفنادق الغير شرعية، وفريق الزمزميات.
والله تم والله ونيابة عن كل الزملاء المجاهدين الاحرار أبطال قواتنا المسلحة،اقولها سندفنكم أحياء،جيش أمريكي او مرتزقة الزمزميات.
هذه اليمن ليست فتنام ياترمب الشاد.
هيبة أمريكا تحت أقدامنا، لا تعني لنا شيئًا، فنحن نعرف قيمتنا وقوتنا. سنبقى صامدين، وسنحمي وطننا وارضنا بكل ما أوتينا من قوة،ولن نتخلى عن فلسطين وأهلنا فيها.
ونصيحة أخيرة لابن سلمان وابن زايد، لستم بعيدين عن مرمى صواريخنا، و عروشكم أمام قوة الله وبأس الرجال عروش من زجاج.