هام
??
| #وزير_الصحة العامة الدكتور طه المتوكل للمسيرة : شكلت لجنة من المجلس الطبي الأعلى والهيئة العليا للأدوية والمركز الوطني للأورام برئاسة وزير الصحة للوقوف على حقيقة ماجرى في مركز لوكيميا الأطفال
– أوقفنا رئيس الهيئة العليا للأدوية ونائبه وأحلناهم إلى النائب العام على خلفية تبين قصور لأخذ أقوالهم، والقضية الآن بعهدة القضاء
– 19 طفلا حقنوا بجرعة من دواء “الميثروكسيت” توفي منهم 10 أطفال و8 حالات تحسنت وحالة لا تزال في العناية
– وجدنا بالتحليل المختبري في الهيئة العليا للأدوية بعد 14 يوماً ان الدواء ملوث وأعيد الاختبار في المختبر المركزي
– خاطبنا الصحة العالمية بشأن تلوث تشغيلة دواء “ميثروكسيت” لمخاطبة الشركة المصنعة للتحقيق في واقعة التلوث وتحمل مسؤوليتها بحسب اللوائح الصحية الدولية وحفظا لحقوق الضحايا
– الشركة المصنعة لدواء “الميثروكسيت” هي شركة مسجلة وهي الوحيدة التي توفر الدواء بعد عزوف الشركات الدولية نتيجة الحصار
– الشركات الأصلية المنتجة للدواء تطلب وجود خط مباشر بين بلدانها وصنعاء وهو ما يمنعه تحالف العدوان، ولم يعد لدينا سوى الهند وجهة للدواء
– خاطبنا الأمم المتحدة بانعدام جانب من الأدوية وشحة البعض الآخر دون أن نتلقى رد
– الأدوية تُحجز في جيبوتي وتسحب في كثير من الأحيان إلى ميناء جدة وتمنع حتى من دخول ميناء عدن
– الحل الأساس لمعالجة مشكلة نقص الأدوية هو فتح مطار صنعاء الدولي
– الأدوية شحيحة التداول بسبب العدوان والحصار، ونضطر أحيانا إلى صغار التجار لإعطائنا ما لديهم من أدوية منقذة للحياة
– نعاني جراء الحصار، وانقطع ذات مرة دواء “الهيبارين” الحيوي لمرضى الغسيل الكلوي إلى نحو 20 أمبولة تبقت في البلد بعد تعذر توريده واعتذار كبار التجار
– المواد الطبية بحسب الاسم العلمي تحتاج إلى ظروف نقل خاصة، وهي شحيحة التوافر بسبب إغلاق مطار صنعاء الدولي
– عدد المستوردين للدواء المسجلين الذين توقف نشاطهم بسبب العدوان والحصار 83 مستوردا كانوا يوفرون 1329 صنفا من الأدوية
– عدد الشركات والمواقع التصنيعية الخارجية التي أغلقت سوقها في اليمن بسبب العدوان والحصار 16 شركة كانت تنتج 559 صنفا من الأدوية
– وفرنا أدوية زارعي الكلى والأنسولين المنقذة للحياة دون انقطاع لجميع المحافظات
– وفرنا دواء “الأمينوجيوبيلين” مجانا وقيمة هذا الدواء 7 ملايين ريال يحتاجه المريض خلال 5 أيام، وهذا لم يكن يتوفر سابقا
– وفرنا هرمون النمو للمرة الأولى في تاريخ البلد
– أقفلنا صيدليات باعت واشترت في أدوية توزع من برنامج الإمداد
– لدينا 4500 من مرضى الأورام سنويا بزيادة 50% عن فترة ما قبل العدوان التي كانت تصل إلى 2200 مريض
– خلال فترة العدوان سجل المركز الوطني للأورام نحو 85 ألف مريض
– مكافحة العدوى لم تكن تطبق في اليمن ولم تكن هناك سياسات أو مكافحة للعدوى لمنع حدوث مضاعفات للمرضى
– أنفي وجود أي استثمارات تابعة لي سواء في القطاع الصحي أو غيره، وسواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة
?