قاهر عاشق الكراسي
بقلم /فيصل الهطفي
الاستاذ أحمد حامد مجاهد من المجاهدين السابقين بنفسه وماله لايجحد سبقه وماقدموه هو وأبوه واعمامه واخوانه للمسيرة في زمن الاستضعاف وماعانوا وصبروا
في سبيل إحقاق الحق ومقارعة الباطل ومواجهة الباطل والنفاق بتفاني وشجاعة قل نظيرها
في زمن جبن فيه الكثير ممن نراهم الآن أصبحوا بلغاء يخدمون باقلامهم واصواتهم المفرقة غير الجامعة قوى النفاق ومحور الشر
أحمد حامد لم يكن ولن يكون ممن يجامل او يداهن أو يقبل أن يمرر عبره الباطل مهما كان الثمن
فنصيحتي لمن يظهر نفسه ناصح على صفحات الفيسبوك ومواقع التواصل الاجتماعي
عد الي رشدك فلست باحكم من قايد المسيرة ومكان النصح ليس الفيسبوك
التشهير في الفيس بوك هو مكان الحاقد الحاسد المفرق
ومهما نشر الناشرون وتكلم المتكلمون عن رجل باع حياته ونفسه لله والجهاد في سبيله فلن يضره ذلك بل سيزداد حبه في قلوب المخلصين الصادقين وليس من النوع الذي يتأثر بكلمة من مأجور قد نال ثمن ماكتبه من اعداء الدين والوطن
فالجبل يبقى جبل شامخ مهما طرأت عليه عوامل التعرية وتعاقبت عليه السنين فلشخص الاستاذ المجاهد أحمد حامد نرفع القبعات اجلالا وتعظيما
وتقديرا
وزمن كشف الحقائق كفيل بفضح كل مندس وعميل.