*حملات التشويه المتكررة التي تستهدف قيادة أنصار الله*

لابد نميز بين التشوية وبينه وبين النصح والنقد البناء يجب علينا الانتباه للقضايا التالية والمهمة
والتي تعتمد أَبواق التضليل والتشويه على الترويج السلبية وتصدر أحكامها بناء عليها وتجحد بقية الإيجابيات وتتجاهلهاو تسعى بكل قوة لحرق الشخصية المستهدفة حتى تفقد قدرتها على التأثير في العمل المؤسسي رسمياً وشعبياً وتحاول خلق صورة سيئة عن أنصار الله حتى يتم تفسير أي تقصير في الأداء على أنه متعمد وأنه ناتج عن تغول الفساد
وتجد هاؤلا لا يقفون مع المظلوميات الحقيقيةالتي تستهدف الشعب والامة بل يعتمدون على المزاجية في اختيار قضايا التشويه وإن كانت صحيحة وتوجيهها إلى جهات غير متسببة فيها فقط لابتزازها وتشويهها @لابد علينا مواجهة حملات التشويه من بعض المرجفين والمتنصلين عن المسؤولية
لابد تقديم وتعريف بقياداتنا الصادقة وعلى ادوارها العظيمة التي قامة بها في مواجهة العدوان بكل بسالة وشجاعة وبكل وعي وولاء للوطن وبأصالتهم التي حملوها و يحملها هؤلاء الرجال دون مغالاة ودون تقصير وهذا ليس أننا نريد المدح لهم ولكن الواقع يثبت ذالك
ومايتعرض له قيادة أنصار الله من تشوية من بعض ضعفاء النفوس لانهم اثبتوا انفسهم في الواقع والميدان كقوة وحيدة تقف في طليعة المدافعين عن هذا الشعب وعن الأمة ولكن كل حملات التشوية ستبوء بالفشل بفضل الله *✍️اخوكم ابو الزهراء العزي

مقالات ذات صلة