(من هنا كانت البداية .. الصورة للثنائي الغشمي وصالح في اسمرا .. بداية السبيعينيات من القرن الماضي والتفاصيل في تصريحات بحيبح ) :

ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺑﺤﻴﺒﺢ ﻳﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺍﺣﺪ ﺃﻫﻢ ﺍﻷﺳﺮﺍﺭ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﻋﻔﺎﺵ ﻭﻳﻔﻀﺢ ﻋﻼﻗﺘﻪ باﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ ﻣﻨﺬ ﻋﺎﻡ 1972م

ﺃﻛﺪ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺘﻘﺎﻋﺪ/ ﻧﺎﺻﺮ ﺻﺎﻟﺢ ﺳﺎﻟﻢ ﺑﺤﻴﺒﺢ ﺍﻥ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﺭﺗﺒﻂ بالموﺳﺎﺩ ﺍﻹﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻣﺒﻜﺮ ﻣﻨﺬ ﻣﻄﻠﻊ ﺍﻟﻌﺎﻡ 1972ﻡ .
ﻭﺃﻭﺿﺢ ﺑﺤﻴﺒﺢ ﺑﺎﻥ ﻋﻔﺎﺵ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﺑﺮﺗﺒﺔ ﻣﻼﺯﻡ ﺃﻭﻝ ﻭﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺑﺮﺗﺒﺔ نقيب ﻭﻛﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﺪﺭﻉ ﻭﻋﻔﺎﺵ ﻛﺎﻥ ﺃﺭﻛﺎﻥ ﺣﺮﺏ
ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ .
ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺑﺤﻴﺒﺢ ﺃﻥ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﺳﺎﻓﺮ ﺍﻟﻰ ﺍﺳﻤﺮﺓ ﺍﺭﺗﻴﺮﻳﺎ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻊ 72 ﻭﺭﺍﻓﻘﻪ ﻓﻲ
ﺭﺣﻠﺘﻪ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ ﻋﻔﺎﺵ ﺭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﻟﻐﺮﺽ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﺍﺛﺮ
ﻭﺟﻮﺩ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﺿﻼﻉ ﺻﺎﻟﺢ ﺃﺻﻴﺐ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺭﻳﻤﺔ ﺣﻤﻴﺪ ﺟﻨﻮﺑﻲ
ﺻﻨﻌﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 68ﻡ .
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﺭﺗﻴﺮﻳﺎ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻻ ﺯﺍﻟﺖ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﺛﻴﻮﺑﻴﺎ , ﻭﻛﺎﻥ ﺻﺎﻟﺢ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻚ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ
ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻤﺮ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﺑﺄﺯﻣﺔ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺻﻌﺒﺔ ﻓﻲ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻻﺭﻳﺎﻧﻲ.
ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺍﺧﺬ ﺻﺎﻟﺢ ﻣﺼﺎﺭﻳﻒ ﻋﻼﺟﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﺦ / ﺍﺣﻤﺪ ﺳﺎﻟﻢ ﺍﻟﻌﻮﺍﺿﻲ ﻣﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ
ﺍﻟﻔﻴﻦ ﺩﻭﻻﺭ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﻮﺍﺿﻲ ﺻﺪﻳﻖ ﻣﺒﻜﺮ ﻣﻊ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ !!..
ﻭﺗﻘﺎﺑﻞ ﺻﺎﻟﺢ ﻭﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﻓﻲ ﻋﺪﺓ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 72 ﻓﻲ ﺍﺳﻤﺮﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻠﺤﻖ
ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺍﻻﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ ﻓﻲ ﺍﺛﻴﻮﺑﻴﺎ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺷﻌﺒﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻻﻓﺮﻳﻘﻲ ﻭﻣﻊ
ﻗﻨﺼﻞ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﺭﺗﻴﺮﻳﺎ , ﻭﺗﻢ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﻭﻋﻔﺎﺵ ﻣﻦ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ
ﺍﻻﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ.
ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﻦ ﻋﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺑﻄﻬﻢ ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻫﻢ ﺷﺨﺼﻴﻦ , ﺍﺣﺪﻫﻢ ﺿﺎﺑﻂ ﺍﺛﻴﻮﺑﻲ ﻛﺎﻥ
ﻳﺮﺍﺱ ﻋﺼﺎﺑﺔ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻭﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻷﺧﺮ ﻳﻤﻨﻲ ﻳﺪﻋﻰ ﺍﺣﻤﺪ ﺣﻮﺗﺮ ﻛﺎﻥ
ﻣﻬﺎﺟﺮ ﻓﻲ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻳﻀﺎً ﻣﺮﺑﻮﻁ ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﺎﺩ.
ﻭﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﺍﻧﺬﺍﻙ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻗﻮﻯ ﺻﺮﺍﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺍﻻﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻲ
ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻮﺗﻴﺮﺓ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻻﺧﺘﺮﺍﻕ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ !!!..
ﺃﺗﺬﻛﺮ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺻﺎﻟﺢ ﻋﻔﺎﺵ ﺍﻥ ﻳﺴﺘﻘﻄﺐ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻭﺃﻧﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻟﻠﻌﻤﻞ
ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 75 ﻡ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻢ ﺗﻌﻴﻴﻨﻪ ﻗﺎﺋﺪ ﻟﻤﻌﺴﻜﺮ ﺧﺎﻟﺪ ﺑﺘﻌﺰ ﻭﻗﺎﺋﺪ ﻗﻄﺎﻉ ﺑﺎﺏ
ﺍﻟﻤﻨﺪﺏ ﻟﻜﻲ ﻳﻌﻤﻞ ﻣﻌﻬﻢ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﺨﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺭﺗﺒﻄﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﺑﻘﻴﺎﺩﺗﻪ ﻫﻮ
ﻭﺍﻟﻐﺸﻤﻲ .
ﻭﻗﺪ ﺣﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﻘﻄﺒﻨﻲ ﻭﺯﻣﻴﻠﻲ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺍﻟﺮﺍﺣﻞ / ﻣﺤﻤﺪ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻜﻬﺎﻟﻲ ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺀ/
ﻋﻠﻲ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻼﺡ , ﺣﻴﺚ ﻃﻠﺒﻨﻲ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﺍﻧﺎ ﻭﻫﻮ ﺟﻠﺴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻪ ﻓﻲ
ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﺒﻠﻴﻠﻲ ﺑﺼﻨﻌﺎﺀ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺤﺪﺛﻨﻲ ﺑﺄﻫﻤﻴﺔ ﺗﺸﻜﻴﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺿﺒﺎﻁ ﻟﺘﻴﺎﺭ ﻋﺴﻜﺮﻱ
ﻭﻃﻨﻲ ﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﻭ ﺃﻟﻤﺢ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﺑﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻗﻴﺎﺩﺓ
ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺳﻮﻑ ﺗﻘﻮﺩ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﺳﺘﻜﻮﻥ ﻣﺪﻋﻮﻣﺔ ﺩﻭﻟﻴﺎً ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﺍﻟﺦ …
ﻛﺎﻥ ﺻﺎﻟﺢ ﻳﺄﺗﻲ ﻟﻲ ﺑﻜﻼﻡ ﻋﺎﻃﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻪ , ﻭﻗﺪ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻟﻰ
ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ / ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪﻱ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻘﺔ ﻭﺍﺧﺒﺮﺗﻪ ﺑﻜﻼﻡ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ ﻭﺍﻥ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﻣﺨﻄﻂ ﻻﻧﻘﻼﺏ ﻭﻏﻀﺐ ﻣﻨﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪﻱ ﻭﻗﺎﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻻ
ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺤﺼﻞ ﻣﻦ ﺍﺧﻲ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺻﺎﻟﺢ ﻭﻛﺎﻥ ﺑﺎ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺴﺠﻨﻲ ﻟﻮﻻﺀ ﻣﺘﺎﻧﺔ
ﻋﻼﻗﺘﻲ ﻣﻊ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺪﻱ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺎﻥ ﺍﻝ ﺍﻟﺤﻤﺪﻱ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﺜﻘﻮﺍ ﺛﻘﺔ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻓﻲ
ﻋﻔﺎﺵ.
ﻗﺪ ﺗﺄﻛﺪ ﻟﻲ ﻣﻦ ﺯﻣﻼﺀ ﻋﻦ ﻋﻼﻗﺔ ﻋﻔﺎﺵ ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﻘﺘﻞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺤﻤﺪﻱ ﺍﻛﺪ
ﻟﻪ ﺯﻣﻴﻠﻪ ﻭﺻﺪﻳﻘﻪ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ/ ﻣﺤﻤﺪ ﺷﺎﻳﻒ ﺟﺎﺭﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﺋﺪ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﺳﺎﺑﻘﺎً ﻭﻣﺤﺎﻓﻆ
ﺻﻌﺪﻩ ﺳﺎﺑﻘﺎً ﺑﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻋﻼﻗﺔ ﻋﻔﺎﺵ ﺑﺎﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﺭﺗﻴﺮﻳﺎ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻗﺪﻡ
ﻟﻠﻐﺸﻤﻲ ﻭﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﻮﺩ ﺑﺪﻋﻤﻬﻢ ﺳﻴﺎﺳﻴﺎً ﻭﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺗﻴﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻓﻲ
ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﻭﺻﻮﻟﻬﻢ ﺍﻟﻰ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﺒﻼﺩ.
ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺍﺧﺬﺕُ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻴﻄﺔ ﻭﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻣﻊ ﺯﻣﻼﺋﻲ ﻭﻣﺴﺌﻮﻟﻴﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ
ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﺻﻨﻊ ﻋﻠﻲ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﺣﻮﻟﻪ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﻦ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻧﺬﺍﻙ ﻭﻓﻲ
ﺍﻟﺠﻴﺶ !!..
ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺻﺎﻟﺢ ﻋﻔﺎﺵ ﻫﻮ ﻣﻦ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﻐﺸﻤﻲ ﺑﺎﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﺿﺒﺎﻁ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻄﺮ
ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻲ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ/ ﺳﺎﻟﻢ ﺭﺑﻴﻊ ﻋﻠﻲ , ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻲ ﺳﻮﻑ ﺍﻧﺸﺮ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ
ﺍﺧﺮﻯ ﺫﺍﺕ ﺍﻫﻤﻴﺔ ﺑﺎﻟﻐﺔ ﺑﺘﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﺑﻌﺾ ﺟﺮﺍﺋﻢ ﻋﻔﺎﺵ ﻭﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ ﻣﻊ
ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮﺓ

مقالات ذات صلة